"حي في باريس"
بث حي للقاء حي مع "أخ كبير" من مسرح Cité internationale des arts بباريس ليشارك معنا تفاصيل تجربته الاستثنائية في الغرب الكافر والتي ساهم فيها في تعضيد العلاقات بين مصر وفرنسا جامد.
كان على رأس أهداف “أخ كبير” في هذه الرحلة النبيلة التالي:
١- تحسين صورة مصر والترويج لنظامها وانجازاته أمام العالم المتحضر القذر ودحض الاتهامات المغرضة المتعلقة بأوضاع حقوق إنسانا في مصر.
٢- تنشيط السياحة الفرنسية لمصر وتعظيم العوائد الناتجة عن الإتجار - المُعلن وغير المعلن - في الآثار.
٣- الاستفادة من الخبرات الفرنسية المتطورة في مجالات مثل صناعة الأسلحة، عنف الشرطة الممنهج ضد الأقلّيات، الاستغلال الاقتصادي الناجح والمستمر للمستعمرات والدول الأفقر وخصوصاً في أفريقيا.
ومن واقع حرص “أخ كبير” على أن تتسم علاقاتنا مع العالم الخارجي بالتوازن والنديّة حرص أيضاً، على نقل الخبرات المصرية المتميزة للجانب الفرنسي وعرض قدرتنا على المساهمة الفعّالة في حل الكثير من المشاكل الخطيرة في المجتمع الفرنسي مثل:
- انتشار الإلحاد في المجتمع الفرنسي
- انتشار الشذوذ في المجتمع الفرنسي
- انتشار حالات استقلال الفتيات عن منازل أهلهم في المجتمع الفرنسي (بسبب صغر حجم المنازل)
- ارتفاع أسعار الخضروات والفاكهة في المجتمع الفرنسي
- لغز غياب الشطافات عن الحضارة الفرنسية وتأثيره على ثقة المواطن الفرنسي في نفسه والواضحة من البادي لانجودچ العلق الخاص بالإنسان الفرنساوي
كل هذه التفاصيل وأكثر في العرض الحي الذي سيمتد لمدة ساعة ونصف (تقريباً يعني) وتتخلله مواد مصوّرة لتفاعل "أخ كبير" مع المجتمع الفرنسي وفي نهايته يتلقي "أخ كبير" الأسئلة من المشاهدين السُجذ داخل المسرح وعبر البث الحي.